تضم هذه المجموعة تضم بين دفتيها قصصا كتبت معظمها خلال ثلاث سنوات ماضية، فتشاهدون فيها لقطات من حياة الهنود خلال أيام جائحة كورونا، والمشاكل التي مروا بها خلال الإغلاق التام للبلد، والمعاناة والخوف على الحياة التي جربوها، ومشاق الجوع التي كابدتها الطبقة الفقيرة والمتوسطة بصفة خاصة، فـ “قطار خاص”، و”عام النزوح”، و”تحت ركام الجثث”، و”زوجي لا زال ولدا بارا” مستوحاة من أزمة الحياة خلال الجائحة من نواحي مختلفة، وتحاول أن تعطي لنا صورة للمجتمع الهندي خلال المأزق الأكبر. أما القصص الأخرى فتلتقط العديد من الصور للمجتمع وتكشف عن جوانب اجتماعية وسياسية بما فيه واقع تفشي الرشوة في الإدارة الحكومية، وقضايا رجال الدين المزيفين، وأثر السياسيات الحكومية الخاطئة على عامة الناس، وكذلك الحب العذري في نهاية المطاف.
وعن عنوان المجموعة يقول الكاتب محسن عتيق خان فهو مستلهم –كما هو مألوف-من عنوان قصة قصيرة بنفس العنوان، والجدير بالذكر أن هذه القصة كانت قد قازت في مسابقة القصة القصيرة التي عقدها صالون التميز للأديبة منال الأخرس في غرة عام 2022م. وكذلك تضم هذه المجموعة قصة أخرى بعنوان “قطار خاص”، والتي كانت فازت في مسابقة “دار المثقفون العرب” للقصة القصيرة في العام الماضي. بين دفتيها قصصا كتبت معظمها خلال ثلاث سنوات ماضية، فتشاهدون فيها لقطات من حياة الهنود خلال أيام جائحة كورونا، والمشاكل التي مروا بها خلال الإغلاق التام للبلد، والمعاناة والخوف على الحياة التي جربوها، ومشاق الجوع التي كابدتها الطبقة الفقيرة والمتوسطة بصفة خاصة، فـ “قطار خاص”، و”عام النزوح”، و”تحت ركام الجثث”، و”زوجي لا زال ولدا بارا” مستوحاة من أزمة الحياة خلال الجائحة من نواحي مختلفة، وتحاول أن تعطي لنا صورة للمجتمع الهندي خلال المأزق الأكبر. أما القصص الأخرى فتلتقط العديد من الصور للمجتمع وتكشف عن جوانب اجتماعية وسياسية بما فيه واقع تفشي الرشوة في الإدارة الحكومية، وقضايا رجال الدين المزيفين، وأثر السياسيات الحكومية الخاطئة على عامة الناس، وكذلك الحب العذري في نهاية المطاف.
أما عنوان المجموعة فهو مستلهم –كما هو مألوف-من عنوان قصة قصيرة بنفس العنوان، والجدير بالذكر أن هذه القصة كانت قد قازت في مسابقة القصة القصيرة التي عقدها صالون التميز للأديبة منال الأخرس في غرة عام 2022م. وكذلك تضم هذه المجموعة قصة أخرى بعنوان “قطار خاص”، والتي كانت فازت في مسابقة “دار المثقفون العرب” للقصة القصيرة في العام الماضي.