جنود الله تكفينا وتحرق من يعادينا
فتحرق كل أمريكا لكي تبقى فلسطينا
كفانا الله تهديدا من الأعداء يشقينا
بأيات يجليها على الآفاق تحمينا
ليوصلنا به حبا على ماشاء يبقينا
يقينا شر من نخشى بدنيا تحجد الدينا
و يوقظنا من النوم الذي يخشى مأقينا
من الاحزاب آيات بما نرجو تمنينا
من الثالثة والعشرين تسبق سبع عشرينا
من الإسراء بالوعد الذي دوما يسرينا
فإن مر ض التاريخ بنا به الآيات تشفينا
بها ننجو من الموت وبالايات يحيينا
فسبحان الذي ندعو وجل الله منجينا .