نشر أحد الزملاء على صفحته على فيسبوك ذلك المقال الذي تناول تفصيلا #التخطيط التالي :
تجمع عراقي
تجمع سوري
تجمع سوداني
تجمع ليبي
#العدد وصل الي #تسع مليون مواطن… خلال عشر سنوات مقرر يزيد اللي 18مليون نسمة
#احداث ضغوط اقتصادية وسياسية علي الحكومةالمصرية والشعب المصري
#قيام مشاحنات مين المصريين وهؤلاء.. مصادمات مجتمعية مثلما حدث بالظبط في عام 1882بالاسكندرية وعلي اثرها تدخلت بريطانيا واحتلت مصر.
مثلما حدث في بيروت 1979بين سكان المخيمات الفلسطينية واللبنانين وتحولت الصراع الي حرب اهلية استمرت 17عام انتهي الامر باتفاقية الطائف التي اقرت النظام الطائفي مابين (الرئيس ورئيس الوزراء ورئيس البرلمان) نظام الحصحصة الذي منع قيام نظام متجانس في الحكم ومازالت لبنان تعاني من عدم وجود استقرار
#الحكاية
ظهور حركات #انفصالية من تلك التجمعات التي تم التخطيط لتجمعها في مصر…… من دون البلاد العربية حتي يتم تركيع الدولة المصرية واخضاعها للنظام العالمي الجديد الذي تحاول امريكا الصهيونية العالمية رسم ملامحة في منطقة الشرق الاوسط بدون دولة مصرية وهيمنه صهيوني… وطمس معالم الدين الاسلامي والدعوة الي الديانة الابراهيمية…. والاغرب ان اكبر الداعمين والمساندين في هذا التخطيط دولتا عربيتان (السعودية والامارات)
#الحقيقة اننا مقبلون علي مثل تلك الاحداث تمهيدا للقضاء علي الدولة الوطنية المصرية.#تدخل اجنبي #اجبار مصر علي قبول ما تعرف بصفقة القرن و #اقتطاع جزء من سيناء لسكان فلسطين عامة وغزة بصفة خاصة!!!
طمس معالم الهوية المصرية؟؟
#البداية بخضوع الحكومة الحالية لشروط صندوق النقد الدولي والتي ستؤدي حتما الي ثورة #الجياع
ثم #ازمة مائية. مع اثيوبيا
ثم فوضي….. وتقسيم مصر وعودة الجماعات الدينية لتعميق الطائفية مصر…… اللهم اني بلغت!!!
#السيدالزرقاني
وأقول بكل ثقة أن هذه مخاوف مشروعة والمخطط لن ينجح على أرض الكنانة لأننا في مصر لم ولن نخصص لهم مخيمات ولا أماكن محددة لذلك لا يمكن أن يحدث أي من تلك السيناريوهات لوعي قيادتنا السياسية منذ البداية ولم يتم الاستجابة لمطالب المفوضية التابعة للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين رغم الاغراءات التي تغرق بها أطماع بعض الدول حتى تنضم لهم ولكننا بموقف ثابت لم نوافق وكان موقف مصر ولا زال يرفض ذلك الاتجاه .. وحضرت مع زملائي الصحفيين لقاء مع ممثلين من المفوضية لإقناع المسؤلين بمصر بهذا التوجه ولم يستطيعوا حتى استقطاب أي من الحضور لهذا التوجه كان ذلك في نقابة العزة والكرامة نقابة الصحفيين وكان الإصرار على الرفض من قبل الجميع تنفيذيين بوزارة الخارحية وكتاب ومفكرين ومنظمات مدنية ، نحن نستضيف الأشقاء بكرم المصريين وحسن التعامل والإخاء أما أي من تلك المخططات لن تحدث حفظ الله مصر بشعبها وجيشها العظيم ..